1 الحجاج
2سورتي البقرة وآل عمران
3عددهم ثمانية كما ورد في قوله تعالى في سورة التوبة ( انما الصدقات للفقراء و المساكين و العاملين عليها و المؤلفة قلوبهم و الرقاب و الغارمين و في سبيل الله و ابن السبيل فريضة من الله و الله عليم حكيم )
4سورة البقـرة
5ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم بشعب بني هاشم في مكة صبيحة يوم الاثنين الموافق الثاني عشر - على الأشهر - من شهر ربيع الأول عام الفيل الموافق لسنة 571 م
6 66 مرة
7 ذكرت كلمة النار فى القرآن الكريم 126مرة
8 عمر بن الخطاب-رضي الله عنه
عمر بن الخطاب امير المؤمين رضي الله عنه عندما طعنه ابو لؤلؤة المجوسي المدفوع في مدينة شيراز واسمه الان بابا شجاع الدين
9 الكنية : ما صدرت بأب أو بأم ، واللقب ما أشعر بمدح أو بذم
وعلى هذا فكنية عمر بن الخطاب رضي الله عنه : أبو حفص ولقبه الفاروق وهذا للفائدة ، والله أعلم .
لفاروق وكان رضي الله عنه عندما يراه الشيطان يغير الطريق
فبعد أن أسلم عمر خرج ومعه المسلمون ودخلوا المسجد
الحرام وصلوا حول الكعبة دون أن تجـرؤ قريش على اعتراضهم أو
منعهم ، لذلك سماه الرسول -صلى الله عليه وسلم- الفاروق لأنه فرق بين الحق والباطل - وسماه الرسول الكريم العبقري
10 هى رقية بنت النبى صلى الله عليه وسلم
هي الصحابية الجليلة رقية رضي الله عنها وهي بنت رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم وأمها هي أم المؤمنين والصحابية الجليلة خديجة بنت خويلد، وهي وبحسب الروايات الشيعية بنت هالة اخت خديجة بنت خويلد وهي ربيبة النبي وليست ابنته, تكنى رقية بأم عبد الله ولقبها ذات الهجرتين, وهي الابنة الثانية محمد بعد زينب، ولدت في مكة المكرمة قبل البعثة النبوية بنحو سبعة أعوام.
هاجرت مرتين الهجرة الأولى إلى الحبشة والهجرة الثانية إلى المدينة المنورة. تزوجها ابن عم أبيها عتبة بن أبي لهب وهي دون العاشرة، وعندما بعث محمد أسلمت مع أهل بيتها دون آل أبي لهب فقد بقوا على الكفر وعندما أنزل الله سورة المسد في ذم أبي لهب وزوجته, أجبر أبو لهب ابنه عتبة على طلاق رقية.
خطبها عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو من السابقين إلى الإسلام، فزوجها محمد صلى الله عليه وسلّم إياه، وسرعان ما هاجر بها عثمان إلى بلاد الحبشة بأمر رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وبقيت هناك عدة سنوات وولدت أبنها عبد الله.
في السنة العاشرة للبعثة عاد من الحبشة عثمان بن عفان وأهله مع بعض المهاجرين فبقيا في مكة فترة قصيرة توفت بها والدتها فحزنت عليها كثيرا, ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بهجرتهم والمسلمين إلى المدينة المنورة فكانت هذه هجرتها الثانية.
في المدينة المنورة توفى ابنها عبد الله فحزنت حزنا شديدا مرضت على أثره مما حال دون مشاركة زوجها عثمان بن عفان في معركة بدر بأمر من رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ليكون مع زوجته ليرعاها حيث كانت تعاني سكرات الموت, وتوفيت ولها من العمر اثنتان وعشرون سنة ودفنت في البقيع
والله اعلم